للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وثقه أحمد.

وقال ابن المديني: ثبت في الحسن وابن سيرين.

وكان عفان يرفع أمره.

وقال ابن معين: ليس هو في قتادة بذاك.

وقال ابن عدي: إنما أنكر عليه أحاديث رواها عن قتادة، وهو ممن يكتب حديثه، ولا بأس به، وأرجو أن يكون صدوقا.

وقال يزيد بن زريع: ما رأيت أحدا من أصحاب الحسن أثبت من يزيد ابن إبراهيم.

محمد بن وزير الواسطي، حدثنا معتمر بن سليمان، عن يزيد بن إبراهيم، عن قتادة، عن عبد الله بن شقيق، قال: قلت لأبي ذر: لو رأيت النبي صلى الله عليه

وسلم لسألته: هل رأى ربه؟ فقال: قد سألته فقال لي: نور إني أراه مرتين أو ثلاثا.

تفرد به عن قتادة.

وما رواه عنه سوى معتمر.

عاصم بن علي، حدثنا يزيد بن إبراهيم، حدثنا أبو الزبير، عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يأيها الناس احفظوا عليكم أموالكم لا تعمروا أحدا شيئا، فمن أعمر أحدا شيئا حياته فهو له حياته وبعد موته.

وبه: عن جابر: إن صلاة الخوف نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو ببطن مكة، فقام النبي صلى الله عليه وسلم والمشركون أمامه، واصطف أصحابه صفين، فذكره.

مات يزيد بن إبراهيم سنة إحدى وستين ومائة.

[٩٦٧١ - يزيد بن أمية.]

عن رجل، عن البراء.

مجهول.

قلت: تفرد عنه عمر بن ذر.

[٩٦٧٢ - يزيد بن أنيس الهذلي.]

عن عمر.

ما روى عنه سوى مسلم بن جندب.

[٩٦٧٣ - يزيد بن أوس [د، س] ، كوفي.]

ما روى عنه سوى إبراهيم النخعي.

قال ابن المديني: مجهول.

<<  <  ج: ص:  >  >>