للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[٢٩٦٠ - زياد بن مالك.]

عن ابن مسعود.

ليس بحجة.

وقال البخاري: لا يعرف له سماع من عبد الله ولا سماع الحكم منه.

هشيم، أخبرنا منصور، عن الحكم، عن زياد بن مالك، عن علي وعبد الله، قالا: القارن يطوف طوافين ويسعى سعيين.

[٢٩٦١ - زياد بن أبي مريم [ق] .]

جزرى.

عن عبد الله بن معقل.

عن ابن مسعود: الندم توبة.

فيه جهالة.

وقد وثق.

ما روى عنه سوى عبد الكريم ابن مالك فيما أرى.

وقيل: هو زياد بن الجراح.

وقيل: هما اثنان.

[٢٩٦٢ - زياد بن أبي مسلم البصري الصفار العابد.]

ويقال له الفراء.

عن أبي العالية، وسعيد بن جبير.

وعنه وكيع، وابن مهدي، ومسلم.

وثقه ابن معين، وأبو داود.

وقال أبو حاتم: ليس بقوى.

ولينه أيضا بحيى القطان.

وروى عبد الله ابن شعيب عن ابن معين قال: يضعف.

[٢٩٦٣ - زياد بن أبي المليح الهذلي.]

عن أبيه.

قال أبو حاتم: ليس بالقوى.

[٢٩٦٤ - زياد بن مليك، أبو سكينة.]

شيخ مستور، ما وثق ولا ضعف، فهو جائز الحديث.

روى عنه جعفر بن برقان، وأبو بكر بن أبي مريم.

تفرد بحديث: دعوا الحبشة ما ودعوكم.

[٢٩٦٥ - زياد بن المنذر [ت] الهمداني.]

وقيل الثقفي.

ويقال النهدي، أبو الجارود الكوفي الاعمى.

عن أبي بردة، والحسن.

وعنه مروان بن معاوية، ومحمد بن سنان العوقى.

وعدة.

قال ابن معين: كذاب.

وقال النسائي وغيره: متروك.

وقال ابن حبان: كان رافضيا يضع الحديث في الفضائل والمثالب.

وقال الدارقطني: إنما هو منذر

ابن زياد.

متروك.

وقال غيره: إليه ينسب الجارودية / ويقولون: إن عليا أفضل الصحابة وتبرءوا [١٢٤] من أبي بكر وعمر، وزعموا أن الامامة مقصورة على ولد فاطمة.

وبعضهم يرى الرجعة ويبيح المتعة.

<<  <  ج: ص:  >  >>