يوسف بن إبراهيم، وأبي الوليد صاحب لابن عمر.
وعنه سهل بن تمام، والهيثم ابن جميل، ومسلم، وعدة.
قال أبو زرعة: صدوق.
وقال أبو حاتم: شيخ.
وقال العقيلي: له حديث ينكر.
[٦١٣٣ - عمر بن سهل [ق] .]
عن شعبة.
تكلم فيه، وهو بصري.
نزل مكة، وروى أيضا عن مبارك بن فضالة، وبحر بن كنيز السقاء.
وعنه يعقوب الفسوي، وبشر بن موسى، وجماعة.
قال العقيلي: لا يتابع على حديثه.
قلت: صدوق، وهم في إسناد.
قال ابن حبان في الثقات: ربما أخطأ.
[٦١٣٤ - عمر بن سيار.]
عن ابن أخي الزهري، ليس بالمتين.
قال العقيلي: لا يتابع على حديثه.
قال: وحدثنا محمد بن سنان الشيزرى، حدثنا سليمان بن عمر بن سيار، حدثني أبي، عن ابن أخي الزهري، عن الزهري، عن أنس - مرفوعاً: من سره أن ينجو فليلزم الصمت.
[٦١٣٥ - عمر بن شاكر [ت] .]
بصري.
واه.
له عن أنس نحو عشرين حديثاً مناكير.
روى عنه نصر بن الليث، وعثمان الطرائفي، وإسماعيل ابن بنت السدى.
أدخله ابن حبان في كتاب الثقات فنقم عليه ذلك.
وقال أبو حاتم: ضعيف.
وقال ابن عدي: له نسخة نحو من عشرين حديثاً غير محفوظة، منها حديث: يأتي على الناس زمان الصابر منهم على دينه له أجر خمسين منكم.
وبه: يأتي على الناس زمان الصابر منهم على دينه كالقابض على الجمر.
وقال ابن عدي: حدثنا جعفر بن سهل، حدثنا جعفر بن نصر العنبري أبو الميمون الكوفي، حدثنا عمر بن شاكر، حدثنا أنس - مرفوعاً: من سمع بعلم فطلبه لم ينصرف إلا وهو مغفور له.
وبه: من سر أخاه المؤمن سره الله.
حدثنا الحسن بن الحباب، وعمران بن موسى، قالا: حدثنا محمد بن أبي خلف،