وقال العقيلي: زياد بن الربيع أبوخداش اليحمدى.
قال البخاري: في إسناده نظر /، ثم قال: ومن حديثه: حدثنا جدى، حدثنا عارم، حدثنا زياد بن الربيع، [١٢٣] حدثنا هارون بن سوادة البجلي، عن بعض أصحابه أن جرير بن عبد الله قال: أسلمت بعد نزول المائدة، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على الخفين.
القواريرى، حدثنا زياد بن الربيع، حدثني الحضرمي، عن نافع، عن ابن عمر: علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم نقول - إذا عطسنا: الحمد لله على كل حال.
تابعه عثمان بن أبي شيبة عن زياد.
قلت: قد احتج بزياد أبو عبد الله في جامعه الصحيح، يروي عن أبي عمران الجونى، وعاصم بن بهدلة، وجماعة.
وعنه أحمد بن حنبل، وأبو بكر بن أبي شيبة، وخلق.
قال أحمد: ليس به بأس.
وقال أبو داود: ثقة.
وقال ابن مثنى: مات سنة خمس وثمانين ومائة.
[٢٩٣٨ - زياد بن أبي الجصاص البصري، ثم الواسطي.]
عن أنس، وعن أبي عثمان النهدي، وابن سرين.
وعنه يزيد بن هارون، وعبد الوهاب بن عطاء، وجماعة.
قال ابن معين، وابن المدينى: ليس بشئ.
وقال أبو زرعة: واه.
وقال النسائي والدارقطني: متروك.
وأما ابن حبان فقال في الثقات: ربما يهم.
قلت: بل هو مجمع على ضعفه.
قال ابن الجوزي: في الرواة سبعة زياد بن أبي زياد ليس فيهم مجروح سوى الجصاص.
[٢٩٣٩ - زياد بن زيد الاعسم.]
عن شريح.
مجهول.
روى عنه عبد الرحمن ابن إسحاق الواسطي الضعيف.
[٢٩٤٠ - زياد بن سعد [د] بن ضميرة.]
ويقال زياد بن ضميرة.
ويقال زيد بن ضميرة /.
عن أبيه وجده.
ويقال: عن أبيه وعمه.
وعنه محمد بن جعفر بن الزبير.
[١٠٩ / ٢] فيه جهالة.