قال الأزدي: متروك الحديث.
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.
سويد بن سعيد، حدثنا سويد بن عبد العزيز، عن نوح بن ذكوان، عن أخيه أيوب بن ذكوان، عن الحسن، عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله يقول: أنا أعظم عفوا من أن أستر على عبدي ثم أفضحه، ولا أزال أغفر لعبدي ما استغفرني.
[١٠٧٦ - أيوب بن سليمان [خ د، ت، س] بن بلال، أبويحيى المدني.]
عن أبي بكر عبد الحميد بن أبي أويس، عن سليمان بن بلال بنسخة كبيرة.
وعنه البخاري والذهلي، ومحمد بن إسماعيل الترمذي.
ذكره ابن حبان في الثقات.
وقال البخاري: لا بأس به.
وقال أبو الفتح الأزدي: يحدث بأحاديث لا يتابع عليها.
ثم ساق له أحاديث جيدة غريبة.
[١٠٧٧ - أيوب بن سليمان.]
أبو اليسع المكفوف.
قال الأزدي: غير حجة.
[١٠٧٨ - أيوب بن سليمان [ق] .]
عن أبي أمامة الباهلي.
مجهول.
قلت: حديثه أغبط الناس عندي.
مؤمن خفيف الحاذ.
تفرد به عنه إبراهيم ابن مرة.
[١٠٧٩ - أيوب بن سويد [د، ت، ق] الرملي، أبو مسعود.]
عن ابن
جريج، والمثنى بن الصباح، وطائفة.
وعنه دحيم، وكثير بن عبيد، ومحمد بن عبد الله بن عبد الحكم.
ضعفه أحمد وغيره.
وقال النسائي: ليس بثقة.
وقال ابن معين: ليس بشئ وقال ابن المبارك: ارم به.
وقال البخاري: يتكلمون فيه.
والعجب من ابن حبان ذكره في الثقات فلم يصنع جيدا /، وقال: ردئ الحفظ.
وقد طول ابن عدي في كامله ترجمته.
وقال: أبو عمير بن النحاس: كان بين ضمرة بن ربيعة وأيوب بن سويد تباعد، فكان ضمرة إذا مر بأيوب قال: انظروا