[٥٠٠٠ - عبد الرحمن بن يامين.]
عن أنس.
شيخ مدني.
قال أبو زرعة: ليس بالقوي.
وقال البخاري: منكر الحديث.
قلت: وله عن أبي جعفر الباقر.
وهو مقل، حدث عنه أبويحيى الحمانى.
[٥٠٠١ - عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد الأنصاري.]
لا يعرف، وله رواية عن أبيه.
وقال ابن عدي: يحدث بالمناكير.
عمرو بن محمد بن الحسن البصري، حدثنا عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد، عن أبيه، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعاً، قال: ما من دعاء أحب إلى الله من أن يقول العبد: اللهم ارحم أمة محمد رحمة عامة.
كأنه موضوع.
وقد رواه عن عمرو هذا عبد الله بن عبد الوهاب الخوارزمي، وعلي ابن إشكاب العامري.
[٥٠٠٢ - عبد الرحمن بن يحيى بن خلاد الزرقى.]
عن عبد الله بن أنيس.
لا يصح حديثه.
ذكره البخاري في الضعفاء، فقال: سمع عبد الله بن أنيس يقول: توضأ النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثا ثلاثا.
رواه حسين بن عبد الله ابن ضميرة عنه.
[٥٠٠٣ - عبد الرحمن بن يحيى العذري.]
عن مالك.
قال العقيلي: مجهول لا يقيم الحديث من جهته.
علي بن حرب الطائى، حدثنا عبد الرحمن بن يحيى، حدثنا مالك، عن عبد الرحمن ابن القاسم، عن أبيه، عن عائشة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من قرأ القرآن فأعرب فيه كانت له دعوة عند الله مستجابة..الحديث.
وبه: عن مالك، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر - مرفوعاً: إذا أراد الله أن يخلق من النطفة خلقا قال ملك الارحام: أي رب، شقى أم سعيد؟ أحمر أم أسود؟
ذكر أم أنثى؟ فيكتب بين عينيه ما هو لاق حتى النكبة ينكبها.