للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حدثناه أبو يعلى وعدة، قالوا: حدثنا هدبة، حدثنا همام، حدثنا فرقد، عن يزيد ابن عبد الله بن الشخير، عن أبي هريرة.

وفى الحلية: عن ابن خلاد، وأبي بحر البربهارى، قالا: حدثنا الكديمى، حدثنا حماد بن عيسى الجهني، حدثنا جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلى: سلام عليك يا ريحانتي، أوصيك بريحانتي من الدنيا خيرا، فعن قليل يهد ركناك (١) .

فلما قبض النبي صلى الله عليه وسلم قال: هذا أحد الركنين، فلما ماتت فاطمة عليها السلام قال: هذا الركن الآخر.

حماد أيضا ضعيف.

أنبأناه ابن سلام (٢) ، عن أبي المكارم اللبان، أخبرنا الحداد، أخبرنا أبو نعيم، ورواه ابن النجار بالاجازة، عن اللبان.

الكديمى حدثنا أزهر، عن ابن عون، عن محمد، عن أبي هريرة - مرفوعا.

أن الله يحب إغاثة اللهفان.

الكديمى، حدثنا روح، حدثنا شعبة، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن ابن عمر - مرفوعاً: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه.

الكديمى، حدثنا مكي بن إبراهيم، عن جعفر بن سليمان، عن ثابت، عن أنس، قال: جاء رجل فشكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قسوة القلب، فقال: اطلع في القبور، واعتبر بيوم النشوز (٣) .

[٨٣٥٤ - محمد، مولى المغيرة [د، ت] .]

هو محمد بن يزيد (٤) .

مر ٨٣٥٥ - محمد الظفري.

يقال: له رؤية.

وقال أبو حاتم: مجهول.

وهو ابن أنس بن فضالة.

تابعي.

[٨٣٥٦ - محمد الكتاني.]

أرسل عن النبي صلى الله عليه وسلم.

مجهول.

وكذا:


(١) س: ركنيك (٢) س: ابن سلامة.
(٣) ترجمته مفصلة أيضا في تاريخ بغداد ٣ - ٤٣٥ (٤) يعنى راوي حديث الصور (هامش س) .
وانظر صفحة ٦٧ من هذا الجزء.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>