للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[٤٢٩٨ - عبد الله بن دينار [ق] البهرانى الشامي.]

عن عمر بن عبد العزيز، وغيره.

ليس بالقوى، قاله أبو حاتم.

وقال الدارقطني: لا يعتبر به، نقلتها من خط شيخنا أبي الحجاج.

وقال أبو على النيسابوري: هو عندي ثقة.

وروى المفضل الغلابى عن ابن معين: ضعيف شامي.

[٤٢٩٩ - عبد الله بن ذكوان.]

عن محمد بن المنكدر.

روى عنه عبد الصمد في الاذان.

قال البخاري: منكر الحديث.

[٤٣٠٠ - عبد الله بن ذكوان.]

عن ابن عمر.

لا يعرف من ذا.

[٤٣٠١ -[صح] عبد الله بن ذكوان [ع] ، أبو الزناد الامام الثبت.]

قال ابن معين وغيره: ثقة حجة.

وروى حرب، عن أحمد بن حنبل، قال: كان سفيان يسمى أبا الزناد أمير المؤمنين في الحديث.

ثم قال عن أحمد: هو فوق العلاء وسهيل.

وقال أبو زرعة الدمشقي: أخبرني أحمد بن حنبل أن أبا الزناد أعلم من ربيعة.

وقال ابن المديني: لم يكن بالمدينة بعد كبار التابعين أعلم من الزهري، ويحيى بن سعيد، وأبي الزناد، وبكير بن الاشج.

وقال أبو حاتم: ثقة فقيه حجة صاحب سنة.

وقال البخاري: أصح أحاديث أبي هريرة أبو الزناد، عن الأعرج، عنه.

وقال أبو يوسف، عن أبي حنيفة: قدمت المدينة، فأتيت أبا الزناد، فإذا الناس على ربيعة، وإذا أبو الزناد أفقه الرجلين.

وقال ربيعة فيه: ليس بثقة ولا رضى.

قلت: لا يسمع قول ربيعة فيه، فإنه كان بينهما عداوة ظاهرة، وقد أكثر عنه مالك.

وقيل: كان لا يرضاه، ولم يصح ذا.

وهو أبو عبد الرحمن مولى ابنه شيبة بن ربيعة.

وقال ابن عيينة: قلت لسفيان: جالست أبا الزناد؟ قال: ما رأيت بالمدينة أميرا غيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>