رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بامرأة من مزينة ترفل في زينة لها في المسجد،
فقال: إنما لعن بنو إسرائيل حيث زينوا نساءهم..الحديث.
وله: عن كامل، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بين السجدتين: رب اغفر لي وارحمني وارفعني واجبرني.
[٢٩٩٨ - زيد بن حبان [س، ق] الرقى.]
عن الزهري، وابن المنكدر.
وعنه أبو أحمد الزبيري، ومعمر بن سليمان، وعدة.
قال حنبل: سألت أبا عبد الله عنه فقال: ترك حديثه.
كان زعموا يشرب حتى يسكر.
وقال عثمان بن سعيد، عن ابن معين: ثقة.
وقال الكوسج، عن ابن معين: لا شئ.
وقد ذكره ابن حبان في الثقات.
وقال ابن عدي: لا أرى به بأسا.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وكان معمر يقول: حدثنا قبل أن يفسد.
أبو نعيم، حدثنا زيد بن حبان، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن عمر أنه كان ينهى عن القبلة للصائم، يقول: ليس لاحد من العصمة ما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
قيل: مات سنة ثمان وخمسين ومائة.
[٢٩٩٩ - زيد بن الحسن المصري.]
عن مالك بمناكير، ولا يدري من هو.
قال علي بن محمد المصري الواعظ: حدثنا محمد بن كامل الزيات إملاء، حدثنا زيد بن الحسن، حدثنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أن رجلا صام نهاره وقام ليله حشره الله على نيته.
هذا منكر لا يعرف عن مالك.
[٣٠٠٠ - زيد بن الحسن بن زيد بن أميرك الحسينى.]
وضع أربعين حديثاً في أيام طراد الزينبي.
قال ابن الجوزي: كان كذابا وضاعا دجالا.