وقال النسائي: ليس به بأس.
وقال أحمد: منكر الحديث يجئ بالعجب.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال ابن عدي: فيه بعض الضعف.
وقال البخاري: رأى أنسا.
حدثني خلاد، أنبأنا بشير بن المهاجر، سمعت ابن بريدة عن أبيه، سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: رأس مائة سنة يبعث الله ريحا باردة يقبض فيها روح كل مسلم.
[١٢٤٤ - بشير بن مهران الخصاف.]
بصري.
عن شريك.
تركه أبو حاتم.
ويقال بشر.
[١٢٤٥ - بشير بن ميمون [ق] الخراساني، ثم الواسطي، أبو صيفى.]
عن مجاهد، والمقبري، وعنه علي بن حجر، وابن عرفة، وطائفة.
وكتب عنه أحمد بن حنبل وتركه.
وقال البخاري: يتهم بالوضع.
وقال الدارقطني وغيره: متروك الحديث.
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه غير محفوظ.
وقال ابن معين: اجتمعوا على طرح حديثه.
وقال أحمد: كتبنا عنه، عن مجاهد، ثم قدم علينا بعد فحدثنا عن الحكم بن عتيبة.
ليس بشئ.
وقال النسائي - مرة: ضعيف.
وقال - مرة: متروك.
عبد الحميد بن صبيح، حدثنا بشير / أبو صيفى، سمع مجاهدا يذكر عن أبي هريرة - مرفوعاً: أول سابق إلى الجنة مملوك أطاع الله ومولاه.
وبه - مرفوعاً: ما من صدقة أفضل من صدقة يتصدق بها على مملوك عند
مليك سوء.
هذا أخرجه البخاري في الضعفاء، فقال: حدثنا علي بن حجر، حدثنا بشير، أنبأنا الحسن بن علي الواسطي، أنبأنا بشير بن ميمون، أنبأنا عبيد بن همام، عن عكرمة، عن ابن عباس: من السنة أن يخرج مع الضيف إلى باب الدار.
محمد بن بكار بن الريان، أنبأنا بشير بن ميمون، عن عبد الله بن يوسف، عن ابن عمر - مرفوعاً، قال: مقبرة عسقلان تزف شهداءها إلى الجنة كما تزف العروس.