قال: حدثنا أبو جعفر الجسار، حدثنا عبد الاعلى بن حماد، حدثنا الحمادان، قالا: حدثنا ثابت، عن أنس - مرفوعاً: أفضل الاعمال الصلاة لوقتها، وخير ما أعطى الانسان حسن الخلق، إن حسن الخلق خلق من أخلاق الله.
فأحسب هذا وضعه، وإلا فالجسار.
[١٩٥٤ - الحسن بن مكي.]
قال: حدثنا ابن عيينة، فذكر حديثاً باطلا بسند الصحيح في تاريخ بغداد، فقال: حدثنا ابن عيينة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: خرج نبي الله صلى الله عليه وسلم متكئا على على، فاستقبله أبو بكر وعمر، فقال: يا على، أتحب هذين الشيخين؟ قال: نعم.
قال: أحبهما تدخل الجنة.
رواه عنه محمد بن إسحاق الصفار.
صدوق.
[١٩٥٥ - الحسن بن منصور الاسفيجابى.]
ليس بثقة.
[١٩٥٦ -[صح] الحسن بن موسى [ع] الاشيب.]
أبو على.
ولى قضاء حمص مرة ثم قضاء طبرستان وقضاء الموصل.
روى عن شعبة، وابن أبي ذئب.
وعنه أحمد وبشر / ابن موسى وطائفة.
روى أبو حاتم عن ابن المديني أنه ثقة.
وروى عبد الله بن علي بن المديني عن أبيه قال: كان ببغداد وكأنه ضعفه.
قلت: الأول أثبت.
وقد وثقه ابن معين.
وقال ابن خراش: صدوق.
قال محمد
ابن عبد الله بن عمار: كان بالموصل بيعة فجمعوا له مائة ألف على أن يحكم بأن تبنى فردها ومنعهم من بنائها.
مات سنة سبع ومائتين.
[١٩٥٧ - الحسن بن ميسرة.]
عن نافع مولى ابن عمر.
وعنه الفضل بن موسى.
قال البخاري: منكر الحديث، مجهول.
[١٩٥٨ - الحسن بن يحيى [ق] الخشنى الدمشقي البلاطى.]
عن هشام بن عروة، وعمر مولى غفرة.
وعنه هشام بن عمار، والحكم بن موسى، وجماعة.