للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن سلمة، عن أبيه: ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح دعاء إلا يستفتحه بسبحان ربى الاعلى العلى الوهاب.

إبراهيم بن الأشعث صاحب الفضيل، حدثنا عيسى غنجار، حدثنا عمر بن راشد، عن يحيى بن أبي كثير، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به.

قال الطبراني: ما رواه سوى إبراهيم.

المسيب بن واضح، حدثنا ابن المبارك، عن عمر بن راشد، [عن يحيى] (١) ، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعاً: لا خير في التجارة إلا لمن إذا باع لم يحمد وإذا اشترى لم يدم، وكسب من حلال، ووضعه في حلال.

عبد الرزاق، أخبرنا عمر بن راشد، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي حازم.

مولى الانصار، عن أبي هريرة - مرفوعاً: جزء من سبعين جزءا من النبوة تأخير السحور، وتبكير الفطر، وإشارة الرجل بأصبعه في الصلاة.

وأبو حازم لا يعرف.

[٦١٠٢ - عمر بن راشد الكوفي أخو محمد، وإسماعيل.]

قال علي بن المديني: ولدوا في بطن.

وقيل: كانوا أربعة.

ويكنى أبوهم بأبي إسماعيل.

وعمر لينه بعضهم

بلا حجة.

[٦١٠٣ - عمر بن راشد المدني الجارى.]

أبو حفص.

عن ابن عجلان، ومالك، ويزيد بن عبد الملك النوفلي.

قال أبو حاتم: وجدت حديثه كذبا وزورا.

وقال العقيلي: منكر الحديث، وتكلم فيه ابن عدي، وكان ينزل الجار، وكان يكون بمصر.

روى عنه مطرف بن عبد الله، وأبو مصعب المديني، ويعقوب الفسوي.

ابن عدي، حدثنا محمد بن علي، حدثنا أحمد بن عبد المؤمن، حدثنا عمر بن راشد،


(١) ليس في س.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>