للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

صلى على مقبرة، فقيل: يا رسول الله، أي مقبرة هذه؟ قال: مقبرة بأرض العدو يقال لها عسقلان يفتحها ناس من أمتى، يبعث الله منها سبعين ألف شهيد يشفع الرجل منهم في مثل ربيعة ومضر، وعروس الجنة عسقلان.

ثقتان، عن حمزة، عن نافع، عن ابن عمر، حديث: أصحابي كالنجوم فأيهم أخذتم بقوله اهتديتم.

عثمان بن عبد الرحمن، عن حمزة، عن نافع، عن ابن عمر: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل الخفاش والخطاف، فإنهما كانا يطفئان [النار] (١) عن بيت المقدس حين احترق.

عمرو بن عامر، حدثنا حسين، عن حمزة بن أبي حمزة، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعاً: لا تخللوا بالقصب، فإنه يورث الاكلة، فإن كنتم لابد فاعلين فانزعوا قشره الاعلى.

أخرجه البخاري في الضعفاء.

[٢٣٠٠ - حمزة بن أبي حمزة المدني.]

لعله الجزري.

قال محمد بن عثمان الحافظ: سألت عليا عنه فقال: كان ضعيفاً.

[٢٣٠١ - حمزة بن داود المؤدب، أبو يعلى.]

قال الدارقطني: ليس بشئ.

[٢٣٠٢ - حمزة بن دينار.]

عن الحسن.

وعنه هشيم.

لا أعرفه.

تفرد بهذا.

قال: عوتب الحسن في شئ من القدر فقال: كانت موعظة فجعلوها دينا.

روى هذا أبو داود في كتاب القدر.

[٢٣٠٣ - حمزة بن زياد الطوسى.]

عن شعبة، وغيره.

تركه أحمد.

وقال ابن معين: ليس به بأس.

قال هنأ: سألت أحمد عن حمزة الطوسى، فقال: لا يكتب عن الخبيث.

أخبرنا ابن علان، وأحمد بن أبي بكر كتابة، أخبرنا الكندي، أخبرنا الشيباني، أخبرنا الخطيب، أخبرنا ابن مهدي، أخبرنا ابن مخلد، حدثنا محمد بن حمزة بن زياد، حدثنا أبي، حدثنا قيس بن الربيع، عن عبيد المكتب،


(١) ليس في س.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>