أي والقرآن المنزلُ عَليكَ الْحَقُّ، ويجوز أن يكونَ موضِعُ (الذي) رفعاَ
على الابتداء، ويجوز أن يكون رفعاً على العطف على (آياتُ)
ويكون (الْحَقُّ) مَرْفُوعاً على إضمار هُوَ، ويجوز أن يكون موضع الذي خَفْضاً، عطفاً على الكتاب، المعنى تلك آيات الكتاب وآياتُ الًذِي أنْزِلَ إليكَ، ويكون الذي أنزل من نعت الكتاب وإن جاءت الواو، ويكون الحق مرفوعاً على الِإضمار، ويجوز أن يكون الحق صفة للذي.