بفتح الراء في (رَوح). ومعناه فاستراحة وبرد، (وَرَيْحَانٌ) رزق
قال الشاعر:
سلام الإله وريحانه. . . ورحمته وسماء دِرَرْ
ورُوِيت " فَرُوحٌ " بضم الراء، وتفسيره فحياة دائمة لا موت بعدها
(وَرَيْحَانٌ) رِزق. وجائز أن يكون ريحان ههنا تحية لأهل الجنة، وأجمع النحويون أن أصل ريحان في اللغة (رَيِّحَان) من ذوات الواو فالأصل " رَيْوِحان " فقلبت الواو