(٢) أخرجه أحمد في المسند (١٥/ ٤٧) ح (٩٠٩٦)، والترمذي في أبواب البر والصلة، باب ما جاء في حسن الخلق (٤/ ٣٦٣) ح (٢٠٠٤) وقال: "صحيح غريب"، وابن ماجه في كتاب الزهد، باب ذكر الذنوب (٢/ ١٤١٨) ح (٤٢٤٦)، وابن حبان في صحيحه في باب حسن الخلق، ذكر البيان بأن من أكثر ما يدخل الناس الجنة التقى وحسن الخلق (٢/ ٢٢٤) ح (٤٧٦)، والحاكم في المستدرك في كتاب الرقاق (٤/ ٣٦٠) ح (٧٩١٩) وصححه ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (٢/ ٣١٨) ح (١٧٢٣). (٣) أخرجه أحمد في المسند (١١/ ٣٤٧) ح (٦٧٣٥)، وابن حبان في صحيحه في باب حسن الخلق، ذكر البيان بأن من حسن خلقه كان في القيامة ممن قرب مجلسه من المصطفى -صلى الله عليه وسلم- (٢/ ٢٣٥) ح (٤٨٥)، وقال في مجمع الزوائد في كتاب الأدب، باب ما جاء في حسن الخلق (٨/ ٢١) ح (١٢٦٦٦): "رواه أحمد بإسناد جيد"، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (٣/ ١٠) ح (٢٦٥٠).