١٠ - ويدل على أهمية عمل القلب وعظيم مكانته عند الله: أنه ذكر -سبحانه وتعالى- في اثنتي عشرةَ آية أنه عليم بذات الصدور وهي القلوب (١)، وهذا يجعل المؤمن على خوف وحذر من أعمال القلوب التي لا يحبها الله؛ لأن الله لا يخفى عليه شيء منها، وقد أحاط بها علمًا.
ودونَك بعض هذه الآيات التي تبين هذه الحقيقة العظيمة، التي متى ما رسخت في القلب أثمرت الخوف من الله، وخشيته في السر والعلن: