(٢) أخرجه أبو داود في كتاب العلم، باب الحث على طلب العلم (٣/ ٣١٧) ح (٣٦٤١)، والترمذي في أبواب العلم، باب ما جاء في فضل الفقه على العبادة (٥/ ٤٨) ح (٢٦٨٢)، وابن ماجه في كتاب الإيمان وفضائل الصحابة والعلم، باب فضل العلماء والحث على طلب العلم (١/ ٨١) ح (٢٢٣)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (٢/ ١٠٧٩) (٦٢٩٧ - ٢١١٧) وحسنه في مشكاة المصابيح (١/ ٧٤) (٢١٢)، وقال شعيب الأرناؤوط في تحقيقه لسنن أبي داود (٥/ ٤٨٥) ح (٣٦٤١) وسنن ابن ماجه دار الرسالة العالمية، ط ١، ١٤٣٠ هـ (١/ ١٥١) ح (٢٢٣): "حسن بشواهده"، وهذا هو الصحيح؛ لأن في سنده ضعفًا ينجبر بالشواهد، فيصير الحديث حسنًا، والله أعلم.