ينظر: البداية والنهاية (١٨/ ٢٩٥)، الدرر الكامنة (١/ ١٦٨) لابن حجر العسقلاني، ت: محمد ضان، مجلس دائرة المعارف العثمانية الهند، ط ٢، ١٣٩٢ هـ، البدر الطالع (١/ ٦٣) للشوكاني، دار المعرفة بيروت. (٢) وفي هذا -والله أعلم- إشارة إلى ترجيحه لهذا القول. (٣) أي: القلب والدماغ. (٤) مجموع الفتاوى (٩/ ٣٠٣ - ٣٠٤) لابن تيمية، جمع: عبد الرحمن بن قاسم، الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، المدينة النبوية، المملكة العربية السعودية، ١٤١٦ هـ. ومن أراد أن يتوسع في هذه المسألة، فلينظر كلام شيخ الإسلام رحمه الله في مجموع الفتاوى (٩/ ٣٠٣ - ٣٠٤). (٥) الإمام العلامة شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب الزرعي ثم الدمشقي الحنبلي المفسر النحوي الأصولي، الشهير بابن قيم الجوزية، وسمع الحديث واشتغل بالعلم، وبرع في علوم متعددة لا سيما علم التفسير والحديث والأصلين، لازم شيخ الإسلام سنين عدة وأخذ عنه علمًا وافرًا، وفاق أقرانه، واشتهر في الآفاق، وتبحر في معرفة مذاهب السلف، وله مصنفات قيمة، منها: زاد المعاد، وإعلام الموقعين، وبدائع الفوائد. مات رحمه الله تعالى في سنة (٧٥١ هـ). ينظر: البداية والنهاية (١٨/ ٥٢٣)، الدرر الكامنة (٥/ ١٣٧)، البدر الطالع (٢/ ١٤٣). (٦) التبيان في أقسام القرآن (٤٠٤).