(٢) انظر ص ٢٢. وهو ظاهر كلامه في التبصرة، انظر ص ١٧٢ وهو مذهب جمهور العلماء. انظر تيسير التحرير ج ١ ص ٣٠٢، وشرح التنقيح ص ٢٥٣/ ٢٥٤. (٣) انظر روضة الطالبين ج ٥ ص ٣٤١ وراجع حكاية الرافعي هذه أيضًا في الإِبهاج ج ٢ ص ١٦٣. (٤) المراد به إِمام الحرمين، انظر نهاية المطلب له ج ٧ لوحة ١٠٩ صفحة ب. ومن اشترط اختصاص الواو الآمدي كما نقل عنه الأسنوي في نهاية السول ج ٢ ص ٩٤. مع أنني لم أر هذا صريحًا من الآمدي راجع الإحكام ب ٢ ص ٤٣٨. إِلا أنه فرض المسألة واو. وهذا يرحى بذلك كما قال المحلي فى شرحه على جمع الجوامع ج ٢ ص ١٧ والله أعلم. (٥) القائل هو إِمام الحرمين، انظر نهاية المطلب له ج ٧ لوحة ١٠٩ صفحة ب. وعبارة المؤلف تفيد أن القائل هو الرافعي مع أن الرافعي إِنما نقل هذا عن إِمام الحرمين ووافقه كما أشار إِليه المؤلف بقوله: "وتابعهما النووي في الروضة" وقد صرح ابن السبكي في الإِبهاج ج ٢ ص ١٦٣ بما يفيد ذلك. وانظر الروضة جـ ٥ ص ٣٤١ والتمهيد ص ٣٩٢/ ٣٩٣.