(٢) هذا البحث مشتمل على شطرين، أولهما: بيان أسباب الحل والحرمة. وثانيهما: بيان أسباب الشبهة، فيما فيه شبهة. (٣) يعني: أسباب التحليل والتحريم، وبذلك عبّر الشيخ عز الدين بن عبد السلام. (٤) ذكرهما الشيخ عز الدين بن عبد السلام، وذلك مع تفصيل جيد، انظر: قواعد الأحكام (٢/ ٩٢). وذكر الغزالي كلاماً حسناً حول الموضوع، في: إِحياء علوم الدين (٢/ ٩٢). (٥) وردت في المخطوطة بدون لام هكذا (الباطة)، وما أثبته هو الصواب، وهو الموافق لما في المجموع المذهب. (٦) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة، ويوجد مكانه بياض، ولا يوجد هذا البياض في النسخه الأخرى: ورقة (٦١ / أ)، بل الكلام متصل وما وضعته بين معقوفتين أخذته من المجموع المذهب: ورقة (١١٤ / أ). (٧) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة، وبه يستقيم سبك الكلام. (٨) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة، وبه يستقيم المعنى، وهو موجود في المجموع المذهب.