(٢) انظر هذه الفائدة بنصها في مقدمة المجموع جـ ١ ص ١٠٤/ ١٠٥ وانظر الرسالة للإِمام الشافعي فقرة ١٣٠٩، ١٧١٢ وغيرهما. فقد ورد عنه رضى الله عنه ما يفيد هذا المعنى. وانظر كتابه الأم جـ ٤ ص ٤٨. فقد روى عنه في وصيته المشهورة نحو ما أثبت عنه المؤلف هنا وانظر أيضًا في كتاب آداب الشافعي ومناقبه لابن أبي حاتم الرازي ص ٦٧/ ٦٨. تحقيق عبد الغني عبد الخالق وانظر أيضًا كتاب جماع العلم مطبوع مع الأم جـ ٧ ص ٢٧٣. وما بعدها. وحلية الأولياء جـ ٩ ص ١٠٦/ ١٠٧ وشرح تقي الدين السبكي لقول الشافعي: "إِذا صح الحديث فهو مذهبي" منشور ضمن الرسائل المنيرية جـ ٣ ص ٩٨/ ١٠٤ فقد ورد في جميع هذه المصادر نحو هذه الروايات مع اختلاف يسير في بعضها. وبالجملة فقد أولى العلماء هذه القاعدة الجليلة اهتمامًا كبيرًا وتناولوها بالشرح والبيان راجع ذلك في إِعلام الموقعين جـ ٢ ص ٢٨٦. وما بعدها والإِنصاف للدهلوى ص ٩٧ وما بعدها. وحجة الله البالغة جـ ١ ص ١٥٧. ومدارج السالكين ص ٢ ص ١٨١. وما بعدها. (٣) نظر هذا النص مرويًا عن أبي ثور بسنده في كتاب آداب الشافعي ومناقبه للرازى ص ٩٤. والبداية جـ ١٠ / ص ٢٥٣/ ٢٥٤. وفى طبقات أبي عاصم العبادى ص ٢٥. روى عن أبي ثور ما نصه: "وإِذا قلت قولاً وصح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خبر فقولوا ما قاله رسول الله" ونقله العبادي بهذ اللفظ عن أبي الوليد بن أبي الجارود والحميد والربيع. راجع الإِحالة السابقة. (٤) أثبتها من الثانية ومن قواعد العلائي لوحة ١٠٥ صفحة (أ) ومن مناقب الشافعي للرازي ص ٩٤ ومن البداية والنهاية جـ ١٠ ص ٢٥٣/ ٢٥٤.