(٢) انظر هذا الموضوع مفصلاً في التبصرة ص ٣٩٥ - ٣٩٨. والمستصفى جـ ١ ص ٢٧١ والإبهاج جـ ٣ ص ٢٠٥ والإحكام للآمدى جـ ٤ ص ٢٠١ وشرح الأسنوى على المنهاج جـ ٣ ص ١٩٨ - ٢٠٢. ومختصر المنتهى بشرح العضد جـ ٢ ص ٢٨٧ وإعلام الموقعين جـ ٢ ص ٢٦١ - ١٦٢ وشرح تنقيح الفصول ص ٤٤٥. (٣) المراد بقول الصحابي هنا مذهبه في المسائل الاجتهادية سواء كان مذهبه قولاً أو فعلاً. انظر شرح الأسنوى على منهاج البيضاوى جـ ٣ ص ١٩٩. (٤) في المخطوطة: "أطلق الأصوليين" وهو لحن. وانظر إطلاق الأصوليين هنا أن للشافعي قولين في حجية قول الصحابي في المصادر السابقة في هامش (٢). (٥) منهم القاضي أبو الطيب الطبرى في كتابه شرح مختصر المزني جـ ١٠ لوحة ١٤٤ صفحة (ب). ونصه: "ذكر في الجديد أنه لا يجوز للعالم أن يقلد الصحابي، وقال في القديم يجوز تقليد الصحابي ومنهم الرافعي والنووى. كذلك انظر روضة الطالبين ص ١١ ص ١٤٦ - ١٤٧ وانظر المصادر السابقة في هامش (٢). (٦) و (٧) منها الرسالة البغدادية كما نقل عنها ابن القيم في إعلام الموقعين جـ ٢ ص ٢٦١، ٢٦٢. ومنها الرسالة الجديدة "وهي المطبوعة راجع فقرات ١٨٠٥ - ١٨١١.