(٢) هذا هو مذهب جمهور العلماء انظر المحصول جـ ٢ ص ٤١٣، وإحكام الآمدي جـ ٣ ص ٣٠٦، ومختصر المنتهى بشرح العضد جـ ٢ ص ٢٣٠، ومسلم الثبوت مع شرحه فواتح الرحموت جـ ٢ ص ٢٩١، وشرح الأسنوي على المنهاج، وقد بنى عليه الفقهاء كثيرًا من الفروع منها هذا المثال الذي ذكره المؤلف. (٣) انظر تطبيق هذا المثال في الوجيز للغزالي جـ ٢ ص ٢١ والهداية شرح البداية جـ ٤ ص ١٦٠، والروض المربع شرح زاد المستقنع جـ ٣ ص ٢٥٢ مطبوع بحاشية العنقري. (٤) راجع ص ١٥٣، ١٥٤ من هذا المجلد في المسائل التي تشترط فيها الموالات. (٥) اليراع كما قال النووي في تهذيب الأسماء واللغات: جـ ٢ ص ٩٩، هو بفتح الياء وتخفيف الراء وبالعين المهملة جمع يراعة قال: وهي الزمارة التي يسميها الناس الشبابة ثم قال نقلًا عن صاحب المحكم: اليرعة القصبة التي يزمر بها الراعي. ثم نقل عن أهل اللغة أن اليراع القصب الواحدة يراعة أهـ. بنصه. وانظر في معنى "اليراع" أيضًا المصباح المنير ص ٣٥٧.