(٢) انظر في مسائل الأعمى مفصلة في الأشباه للسيوطي ص ٢٥٠/ ٢٥٢. وقواعد العلائي لوحة ٣٦ وما بعدها، وأشباه ابن نجيم ص ٣١٤. (٣) انظر هذا الفرع بنصه في المجموع جـ ١ ص ١٩١. (٤) المراد به الاتفاق على ذلك راجع المصدر السابق. وهو نص الشافعي في الأم ج ١ ص ٩٤. (٥) يعني ويجتهد في المواقيت قطعًا راجع المصدر السابق في هامش ٣. (٦) انظر ذلك مفصلًا، في الشرح الكبير ج ١ ص ٣٨٤ والمجموع ج ١ ص ١٩٦. (٧) وهو الصحيح عند الرافعي والنووى ونقله عن جمهور أصحابه ونقل عن بعضهم القطع بهذا الوجه، ونسب من قال بالثاني إلى الشذوذ. راجع الإحالة السابقة. (٨) انظر المجموع ج ٩ ص ٣٠٤ قال النووي: إلَّا أن يكون مع بصير كابن أم مكتوم مع بلال. (٩) ما بين القوسين أثبته من المجموع الإحالة السابقة. ومجموع العلائي لوحة ٣٦ ومصادر ترجمة ابن أم مكتوم. وليست في النسختين الثانية لوحة (١٩٨). (١٠) هو: عبد الله وقيل عمرو - وهو الأشهر - قيس بن زائدة بن الأصم بن رواحة بن عامر بن لؤى أسلم بمكة قديمًا، كان ضرير البصر، قدم المدنية مهاجرًا وكان يؤذن للنبي عليه الصلاة والسلام، وكان رسول الله يستخلفه على المدينة يصلي بالناس عامة غزواته عليه السلام. قتل شهيدا في موقعة القاسية وكان يومئذ حامل اللواء. انظر طبقات ابن سعد ج ٤ ص ١٥٠، وأسد الغابة ج ٤ ص ١٢٧، والإصابة ج ٢ ص ٥٢٣. (١١) لعل هذا الاعتراض من المؤلف لا ينتظم؛ لأن ابن أم مكتوم لم يكن مؤذنًا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - =