وانظر ما حكاه البيضاوى من الإِتفاق هنا في منهاجه بشرح الأسنوى جـ ٣ ص ٢٥٠ وبشرح ابن السبكي جـ ٣ ص ٢٧٠ وبشرح مختصر صفوة البيان جـ ٣ ص ٩٠ نشر مكتبة الكليات الأزهرية. (٢) المراد به إِمام الحرمين انظر مصطلع الفقهاء الشافعية في مجموع كتب مفيدة صفحة ٤١. وقد صرح به العلائي أيضًا في قواعده لوحة ٩٤ صفحة (أ). وانظر ما مال إِليه هنا في كتابه البرهان جـ ٢ ص ١٣٥٦. (٣) انظر ما قاله الرازى هنا في محصوله جـ ٢ ق ٣ ص ٢٥ وهو بالنص. (٤) يمكن - والله علم - أن يجمع بين قول الرازى هذا وبين ما قاله المؤلف، أن الرازى يريد أن اجتهاد الصحابي في الواقعة سيؤول في الوحي بالرجوع إِلى الرسول عليه الصلاة والسلام في الاعتبار وعدمه، وما قاله المؤلف هنا مبني على القياس عليه في وقائع مشابهة كما ذكر المؤلف هنا. والله تعالى أعلم. (٥) انظر هذا الفرع مفصلاً في المجموع شرح المهذب جـ ١ ص ١٩٣/ ١٩٤. (٦) في المخطوطة (إِذا أشك) والتصويب من الثانية من قواعد العلائي لوحة ٩٤ صفحة (أ).