(٢) هو القاضي حسين المروزى. راجع ذلك في مجموع العلائي لوحة ٢٠٩. (٣) ما بين القوسين أثبتها من مصادر القاعدة راجع الإحالات السابقة في هامش "٢" في صفحة (٤/ ٢٤٦). (٤) أي قبل انتزع العين من المدعى عليه "الداخل" وتسليمها إِلى المدعي "الخارج" بموجب بينته. (٥) راجع التوضيح السابق في هامش (٢). (٦) انظر قول الرافعي هذا في روضة الطالبين جـ ١٢ ص ٥٩ ونص ما في الروضة: "نظر إِن لم يسند الملك إلى ما قبل إزالة اليد، فهر مدع خارج، وإن أسنده واعتذر بغيبة الشهود ونحوها .. " والملاحظ في نص المؤلف إسناد الملك إِلى ما قبل إزالة اليد من كلام الشاهدين، بينما الذى في الروضة أنه من كلام المدعى عليه نفسه. (٧) الفاعل ضمير مستتر تقديره "هو" عائد إلى الرافعي الذى ورد ذكره سابقاً. (٨) ما بين القوسين في هامش المخطوطة مشار إِليه بسهم في الصلب.