(٢) أي على كلام الأصحاب. (٣) أي الرافعي. (٤) ما بين القوسين هو من كلام الغزالي في الوجيز (٢/ ٦٩). وما بعد القوسين هو بداية كلام الرافعي في شرحه للوجيز المسمى بفتح العزيز. ولكن حصل فيهما خلط. والدليل على ما قلت هو عبارة فتح العزيز، ونصها: - "ثم نتبين بقوله: (والتحقيق أن ذلك لا ينضبط) أنه لا يمكن ترجيح أحد الجانبين ... إِلخ". فتح العزيز، جـ ١٦: ورقة (٦٠/ ب). (٥) إلى هنا نهاية كلام الرافعي. (٦) وردت في المخطوطة هكذا (فمن) والصواب ما أثبته. (٧) جاء في هذا الموضع من المجموع المذهب للعلائي: ورقة (٦٨/ أ). عبارة (به)، ولعل المعنى: أنه ينبغي تقييد كلام الرافعي المتقدم باتفاقهم على هذه الصورة. (٨) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة، ولابد منه لاستقامة الكلام، وهو موجود في المجموع المذهب: ورقة (٦٨ / أ).