(٢) قال الإِمام: - "هذا فيه احتمال؛ لأنه وإِن حصلت الرؤية في الحقيقة؛ لكن يصح في العرف أن يقال: ما رآه، وإِنما رأى مثاله أو خياله" فتح العزيز، جـ ١٦: ورقة (٦٣ / أ). (٣) في: فتح العزيز، جـ ١٦: ورقة (٦٣ / أ). (٤) والمرآة أيضا، وانظر جوابه في: التتمة، جـ ٨: ورقة (٢١٨ / أ). (٥) ممن قال القول التالي، الرافعي في: الفتح، ب ١٦: ورقة (٦٣ / ب)، والنووى في: الروضة (٨/ ١٩٠). (٦) هذا الحديث سبق تخريجه. (٧) في: الفتح، جـ ١٦: ورقة (٦٣ / ب). (٨) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة، وبه يظهر المعنى، وهو من قول الرافعي في الفتح. (٩) ما بين المعوفتين لا يوجد في المخطوطة، وبه يستقيم الكلام، وهو من قول الرافعي في الفتح. (١٠) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة، وبه يستقيم الكلام، وهو من قول الرافعي في الفتح. (١١) هو أبو عبد الله بن أبي جعفر محمد الحنَّاطيّ الطَّبريّ، والحناطي نسبة إِلى بيع الحنطة. =