(١) باب الصغير: حي من أحياء دمشق بجوار حي الشاغور، ولا يزال معروفًا بهذا الاسم إِلى الوقت الحاضر. (٢) قال الفيومي: "الخان: ما ينزله المسافرون؛ والجمع (خانات) "المصباح المنير (١/ ١٨٤). (٣) ذكر لي بعض أهل دمشق أنه يوجد في الوقت الحاضر بدمشق حي اسمه: حي باب المصلى. فربما كان هو المقصود. (٤) ذكر ذلك الغزي في: بهجة الناظرين: ورقة (٩٨/ أ). ومما يدل على قدوم الشيخ إِلى القدس وإقامته بها قوله: "وأما الذي ببيت المقدس فاتفق أني قعدت عنده بعد قدومي إِلى بيت المقدس بأيام قلائل". سير السالك: ورقة (١٩٤/ ب). وقوله: - "فمن ذلك أني خرجت يومًا من بيتي أريد الصلاة في الصف الأول في الأقصى". سير السالك: ورقة (٢١/ ب). هذا: وقد ذكر الحصني في آخر كتابه (قمع النفوس): أنه جمعه بالقدس. (٥) ذكر ذلك ابن خطيب الناصرية في: الدر المنتخب؛ جـ ١: ورقة (١٩٦/ أ). (٦) من ذلك ما نقله صاحب كتاب منتخبات التواريخ لدمشق، قال: "ومن كراماته: أنه لما خرج المسلمون إِلى غزاة جزيرة قبرص والتحم القتال، رأى جماعة من العسكر الشيخ تقي الدين =