والنسائي في "الكبرى" في كتاب السير، باب في تأويل قول الله تعالى:{وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ}(١)، وفي "الصغرى" في كتاب المحاربة، باب السحر، وأخرجه الحاكم وصححه.
فدرجة هذا الحديث: أنه صحيح وإن كان سنده حسنًا، للمشاركة فيه، وغرضه: الاستشهاد به.
[فائدة]
قال النووي في مقدمة" شرح مسلم": (سلمة) كله بفتح اللام إلَّا عمرو بن سلمة وعبد الله بن سلمة المذكور هنا، وهي قبيلة من الأنصار فبكسر اللام. انتهى.