للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(١٢) - (٣٦٤) - بَابُ مَا جَاءَ فِي الْخُرُوجِ يَوْمَ الْعِيدِ مِنْ طَرِيقٍ وَالرُّجُوعِ مِنْ غَيْرِهِ

(٤١) - ١٢٧١ - (١) حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعْدِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ، أَخْبَرَنِي أَبِي، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى الْعِيدَيْنِ

===

(١٢) - (٣٦٤) - (باب ما جاء في الخروج يوم العيد من طريق والرجوع من غيره)

(٤١) - ١٢٧١ - (١) (حدثنا هشام بن عمار) بن نصير -مصغرًا- السلمي الدمشقي الخطيب، صدوق مقرئ، من كبار العاشرة، مات سنة خمس وأربعين ومئتين (٢٤٥ هـ). يروي عنه: (خ عم).

(حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد) القرظ الأنصاري مولاهم المدني، ضعيف، من السابعة. يروي عنه: (ق).

(أخبرني أبي) سعد بن عمار بن سعد، مستور، من السادسة. يروي عنه: (ق).

(عن أبيه) عمار بن سعد القرظ، مقبول، من الثالثة. يروي عنه: (ق).

(عن جده) سعد بن عائذ مولى الأنصار المعروف بسعد القرظ الصحابي المشهور، مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء رضي الله تعالى عنه.

وهذا السند من خماسياته، وحكمه: الضعف جدًّا؛ لأنَّ فيه عبدَ الرحمن بن سعد، فهو متفق على ضعفه، وأبوه سعد بن عمار مستور، وجده عمار بن سعد مقبول، وهو من أضعف الأسانيد عندهم.

(أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى) مصلى (العيدين ..

<<  <  ج: ص:  >  >>