للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وعقد الشروط.

قال الأبار: تلوت عليه وهو أغزر من لقيت علمًا وأبعدهم صيتًا.

توفي في شوال.

وعماد الدين محمد بن يونس العلامة أبو حامد.

تفقه على والده وببغداد على يوسف بن بندار الدمشقي وغيره.

ودرس في عدة مدارس بالموصل واشتهر وقصده الطلبة من البلاد.

قال ابن خلكان: كان إمام وقته في المذهب والأصول والخلاف وكان له صيت عظيم في زمانه.

صنف المحيط جمع فيه بين المهذب والوسيط.

وكان ذا ورع ووسواس في الطهارة بحيث إنه يغسل يده من مس القلم.

وكان كالوزير لصاحب الموصل نور الدين ومازال به حتى نقله إلى الشافعية.

توفي في سلخ جمادى الآخرة.

وهوجد مصنف التعجيز تاج الدين عبد الرحيم ابن محمد بن محمد الموصلي.

ومنصور بن عبد المنعم بن أبي البركات عبد الله ابن فقيه الحرم محمد ابن الفضل الفراوي أبو الفتح وأبو القاسم.

ولد سنة اثنتين وعشرين وخمس مائة وسمع من جده وجد أبيه وعبد الجبار الخواري ومحمد بن إسماعيل الفارسي وروى الكتب الكبار ورحلوا إليه توفي في

وابن سناء الملك القاضي أبو القاسم هبة الله بن جعفر المصري الأديب صاحب الديوان المشهور والمصنفات الأدبية.

قرأ على الشريف الخطيب وقرأ النحو على ابن بري وسمع من السلفي كتب بديوان الإنشاء مدة.

توفي في

<<  <  ج: ص:  >  >>