٢٨ - في الوقت الحاضر تقف أمام المرء كثير من العوائق مما يؤدي إلى رفع درجة التوتر عنده.
٢٩ - السلوك الوسيلي ينقسم إلى سلوك مقبول، سلوك غير مقبول، سلوك دفاعي.
٣٠ - لقد تأثرت بعض المجتمعات الإسلامية بمظاهر العلمانية والتغريب.
٣١ - لقد قامت بعض الدول الإسلامية باستمداد الأنظمة الثقافية والاقتصادية والاجتماعية من الأنظمة الغربية.
٣٢ - لم يخرج المحتلون من البلاد الإسلامية إلا بعد قطع ثمارها وخلفوا وراءهم تلاميذ أوفياء لهم.
٣٣ - إن الغلو سيبقى بدرجات شتى ما بقيت هيمنة التغريب.
٣٤ - إن أعمال العنف المتطرف ليس صراعاً في الحقيقة بين الدول والجماعات الإسلامية، ولكنه بين الإسلام والعلمانية.
٣٥ - إن غياب الوعي الشرعي والفهم الفقهي يدفع بعض الغيورين على الدين إلى الغلو والتنطع.
٣٦ - إن من أهم العوامل التي تؤدي إلى الغلو والتطرف الكبت السياسي مع وجود الفراغ والبطالة والتضييق في الرزق.
٣٧ - التشدد والكبت والاضطهاد السياسي أنشأ جماعة التكفير والهجرة.
٣٨ - من رحم الفراغ تولد الضلالة، وفي أحضانه تنشأ البطالة، وفي كنفه تعيش الشبه، ومن ثم امتهان الإرهاب والجريمة.
٣٩ - الوساطة والرشوة وعدم تكافؤ الفرص بين المواطنين من الأسباب المؤدية للعمليات الإرهابية.
٤٠ - المملكة العربية السعودية تأخذ بنظام الشورى والمجالس المفتوحة.
٤١ - إن الحوار النزيه الصادق المحتكم إلى مسلمات الشريعة من أكبر الأسباب لمحاربة الإرهاب.
٤٢ - من أكبر النكايات التي أصابت الأمة الإسلامية في هذا العصر الفساد العقدي والانحراف الكبير في المنهج.
٤٣ - انتشار الفكر الإرجائي والصوفي في بعض بقاع العالم الإسلامي.
٤٤ - غياب الندوات العلمية يؤدي إلى توجيه الناشئة بأفكار دخيلة وآراء شاذة.
٤٥ - الحداثة من أهم أسباب الغلو والانحراف حيث بلغ الفساد بها إلى درجة الاستهزاء بالله تعالى وبالرسول صلى الله عليه وسلم.
٤٦ - انتشار الفساد العقدي في الديانات الأخرى غير الإسلامية.
٤٧ - يشكل الإعلام بوسائله المختلفة أهمية كبرى في تثقيف الناس.
٤٨ - أصبح التلفاز من أخطر وسائل الإعلام في عالم اليوم.
٤٩ - الكاميرا عن الواقع، لكن لها قدرة على تضخيم الصورة وحذف مشاهد، مع المبالغة والتركيز على مشاهد بعينها، قد تثير الشعور بأن الإرهابي مظلوم يجب مناصرته، فقد يخدم الإعلام الإرهاب وينميه.
٥٠ - تستخدم المنظمات الإرهابية الدوافع الإعلامية لجذب الانتباه.
٥١ - الإرهاب يعتمد لتحقيق أهدافه على عنصرين: هما إثارة الذعر ونشر القضية.
٥٢ - إن المتابع للإعلام الغربي يجد العنف قد تبوأ مساحة كبيرة منه.
٥٣ - المواد الإعلامية الغربية تغرس في أبناء المسلمين الاتجاه إلى العنف.
٥٤ - التوافق النفسي هو إحساس الفرد بالرضا الذاتي نحو عمله وسلوكه المرغوب في المجتمع.
٥٥ - الدوافع النفسية إذا طالت تؤدي إلى آثار سلبية على الفرد وعلى المجتمع.
٥٦ - العنف أكثر شمولية من لفظ الإرهاب باعتباره شكلاً من أشكاله.
٥٧ - الدين الإسلامي حارب التبتل والتشدد والمغالاة في أمور الدين.
٥٨ - الأصل في نفسية الإنسان الاعتدال الوسطي بين الماديات والروحانيات.
٥٩ - الإنسان الشرير ينزل منزلة الحيوانات في العدوانية ويتساوى معها في طرق الشر.
٦٠ - شخصية الإرهابي شخصية عدوانية سريعة التأثر بالمؤثرات الخارجية تميل إلى الاعتداء بعشوائية.
٦١ - الإرهابيون يستخدمون أحياناً المواد الكيمائية السامة لتنفيذ أعمالهم.
٦٢ - الجريمة السياسية معروفة من قديم الزمان في شكل خصومات تنشب بين الحكومات ومناوئيها.