[حقيقة الكفر بالطاغوت وعلاقته بالإيمان بالله]
المؤلف/ المشرف:علي بن نفيع العلياني
المحقق/ المترجم:بدون
الناشر:دار التربية والتراث ̈الأولى
سنة الطبع:١٤١٦هـ
تصنيف رئيس:توحيد وعقيدة ومنهج
تصنيف فرعي:طاغوت
الخاتمة: وفيها أهم النتائج:
١ - إن العلم بحقائق المسميات العقدية شرط في صحة العمل بها.
٢ - إن الجاهل بحقائق المسميات العقدية يفوته الحق حتى ولو رغب فيه.
٣ - كثرة النصوص الشرعية المبينة لفضل العلم ومكانته خاصة بحقائق المسميات العقدية.
٤ - إن الخير مرتبط بالفقه في الدين {من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين}.
٥ - إن سبب الانحراف في الأمم إما الجهل بالحق أو الرغبة فيه.
٦ - إن الرعيل الأول ساروا على منهج الرسول صلى الله عليه وسلم في العلم والعمل، وأزالوا كل لبس أحدث حول الحقائق العقدية.
٧ - إن الطاغوت عام في كل ما عبد من دون الله وأن للطواغيت رؤوساً شرهم عظيم وخطرهم جسيم.
٨ - إن عبادة المشركين للملائكة والأنبياء والصالحين لا ينقص من قدرهم ولا يضرهم عند الله تبارك وتعالى، وعبادة المشركين إنما تقع في الحقيقة على الشيطان الآخر بها.
٩ - إن اختلاف تفاسير السلف للحقائق الشرعية إنما هو اختلاف تنوع لا اختلاف تضاد.
١٠ - إن الحقائق الشرعية يكفي فيها بيان الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
١١ - إن الكفر بالطاغوت يعني البراءة منه وبغضه وعداوته وإنكار عبادته وعدم طاعته.
١٢ - إن الكفر لابد أن يكون بالقلب واللسان والجوارح.
١٣ - إن الأنبياء جميعاً قد بينوا كيفية الكفر بالطاغوت وأمروا باجتناب عبادة الطواغيت.
١٤ - كثرة النصوص الشرعية المنفرة من عبادة الطاغوت بأساليب متنوعة.
١٥ - إن تشريع جهاد الكفار من أعظم ما يبين معنى الكفر بالطاغوت.
١٦ - إن الكفر بالطاغوت من أعظم أركان الإيمان.
١٧ - إن الإيمان بالله والإيمان بالطاغوت لا يجتمعان في قلب عبدا أبداً.
١٨ - إن أصل الإيمان أعمال القلوب، فكذلك الكفر بالطاغوت بالقلب أصل عظيم فيه.
١٩ - إن شروط قبول لا إله إلا الله من قائلها من أعظم ما يبين العلاقة بين الإيمان بالله والكفر بالطاغوت.
٢٠ - كثرة الأساليب القرآنية المبينة لعلاقة الإيمان بالكفر بالطاغوت، وكذلك الأحاديث النبوية ولكن لا يعقلها إلا العالمون.