وقال الحافظ ابن حجر في «فتح الباري» : إن ضرار بن الأزور قتل مالك بن نويرة بأمر خالد ابن الوليد، وقال: فوافق أنه قتل، ولم يكن قتله من أجل المرأة، كما ظن. [٢] في الأصل: «زوجته» . وأثبتنا ما في المطبوع. [٣] قال الفيروزآبادي: شام سيفه يشيمه: أغمده. «القاموس المحيط» (٤/ ١٣٩) . [٤] أي على المشركين. [٥] انظر «شرح أبيات مغني اللبيب» للبغدادي (١/ ٢٠١) بتحقيق الأستاذين عبد العزيز رباح، وأحمد يوسف الدقاق، طبع دار المأمون للتراث بدمشق، و «الأعلام» للزركلي (٥/ ٧٤) . [٦] البيت في «الكامل» للمبرد (١/ ١٥٢) : وقالوا أتبكي كل قبر رأيته ... لميت ثوى بين اللوى فالدكادك [٧] البيت في «الكامل» للمبرد: فقلت لهم إن الأسى يبعث البكا ... ذروني فهذا كله قبر مالك [٨] تقدم التعريف به في الصفحة (٧٢- ٧٣) .