[٢] في المطبوع: «وأمه وحمامه» وهو خطأ.[٣] انظر «تاريخ الإسلام» للذهبي (٢/ ٣١، ٣٢) ، و «سير أعلام النبلاء» (١/ ٣٤٧- ٣٦٠) ، و «تهذيب الكمال» للمزي (٤/ ٢٨٨- ٢٩١) بتحقيق الدكتور بشار عواد معروف، طبع مؤسسة الرسالة.[٤] وذلك لما نزل قول الله تعالى: وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ الله عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ الله. وَتُخْفِي في نَفْسِكَ مَا الله مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَالله أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ. فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها ٣٣: ٣٧ (الأحزاب: ٣٧) ، وانظر «زاد المسير» لابن الجوزي (٦/ ٣٨٤/ ٣٩١) ، و «تفسير ابن كثير» (٣/ ٤٩٠- ٤٩٢) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute