[٢] في الأصل، والمطبوع: «مائة ألف فارس» وهو خطأ، والتصحيح من «تاريخ الإسلام» للذهبي (٣/ ٣٢٧) ، وهو موافق لما في «تاريخ الطبري» (٦/ ٤٧٣) ، و «الكامل» لابن الأثير (٤/ ٥٧١) . [٣] قال ابن منظور: الحلية: الصّفة والصّورة. «لسان العرب» «حلا» (٢/ ٩٨٥) . [٤] أي قشرت. قال ابن منظور: سلب القصبة والشجرة: قشرها. وعليه فإن قتيبة اشترط أن تقشر صور الأصنام الخشبية، وأن تحرق تلك الأصنام فيما بعد، وهو ما ذكره المؤلف في تتمة الخبر. انظر «لسان العرب» «سلب» (٣/ ٢٠٥٨) . [٥] وقال له: لا تدعنّ مشركا يدخل من باب المدينة إلّا ويده مختومة، ومن وجدت معه حديدة أو سكينا فاقتله، ولا تدعن أحدا منهم يبيت فيها. «تاريخ الإسلام» للذهبي (٣/ ٣٢٧) . [٦] في «تاريخ الإسلام» للذهبي: «وانصرف قتيبة إلى مرو» .