[٢] في الأصل، والمطبوع: «فهل أحد هذي المفاخر مفتخر» وما أثبتناه من «تاريخ دمينة دمشق» لابن عساكر، و «الكامل» لابن الأثير. والأبيات في «تاريخ مدينة دمشق» منسوبة للعباس بن عتبة بن أبي لهب كما في كتابنا، وأما في «الكامل فقد نسبها ابن الأثير للفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب. [٣] هو عبد الله بن قيس بن سليم بن حضّار بن حرب الأشعري رضي الله عنه. [٤] الأهواز إقليم يعرف أيضا بخوزستان، وهو إقليم واسع كبير، ولعل أبا موسى رضي الله عنه لم يفتح الإقليم بكامله، وإنما فتح قاعدة الإقليم سوق الأهواز. وانظر «معجم البلدان» لياقوت (١/ ٣٨٤- ٢٨٧) ، و «الروض المعطار» للحميري ص (٦١، ٦٢) . [٥] في «تاريخ الطبري» (٤/ ٢٤) ، و «الكامل في التاريخ» لابن الأثير (٢/ ٥١٩) ، و «البداية والنهاية» لابن كثير (٧/ ٦٩) ، و «معجم البلدان» لياقوت (٢/ ١٥٦) أنها جرت في سنة (١٦) . وفي «تاريخ خليفة بن خياط» ص (١٣٦) أنها جرت في سنة (١٧) .