[٢] في الأصل: «عتيا» وهو خطأ، والصواب ما في المطبوع. والمعنى أنه كان من أهل بيعة العقبة. [٣] ولا أثر لهذه المدرسة الآن، وقد بني في مكانها في هذا العصر المتأخر دائرة لوزارة الأوقاف. [٤] ولا يوجد أثر لموضع مبرك الناقة اليوم فيه. [٥] قال ياقوت: عذراء قرية بغوطة دمشق من إقليم خولان معروفة، وإليها ينسب مرج، وإذا انحدرت من ثنية العقاب وأشرفت على الغوطة فتأملت على يسارك رأيتها أول قرية تلي الجبل، وبها منارة، وبها قتل حجر بن عدي الكندي، وبها قبره، وقيل: إنه هو الذي فتحها. انظر «معجم البلدان» (٤/ ٩١) و (٥/ ١٠١) . [٦] بل لا يصح ذلك، لأن عليا رضي الله عنه لا يعلم الغيب، بل ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم يعلم الغيب، إلا بإخبار الوحي من السماء، ولا وحي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم. (ع) . [٧] في الأصل: «ووقارة» وما أثبتناه من المطبوع. يقال: وفد فلان على الأمير، أي ورد رسولا، فهو وافد، والاسم الوفادة. [٨] يقال لها: قرقيساء بياء واحدة، وقرقيسياء، بياءين، معرب من كركيسياء، وهو مأخوذ من كركيس، وهو اسم لإرسال الخيل، المسمى بالعربية الحلبة، وهي كورة من كور ديار ربيعة، بين الجزيرة والشام. انظر «معجم البلدان» (٤/ ٢٢٨، و ٢٢٩) .