[٢] البيت في «وفيات الأعيان» (٤/ ٢٥٢) و «مرآة الجنان» (٤/ ١١) . [٣] تحرفت في «العبر» بطبعتيه إلى «والعلاء» فتصحح. [٤] انظر «التكملة لوفيات النقلة» (٢/ ١٩١- ١٩٢) و «وفيات الأعيان» (٤/ ١٤١- ١٤٣) و «العبر» (٥/ ١٩) و «تاريخ الإسلام» (٦١/ ٢١٦- ٢١٧) و «سير أعلام النبلاء» (٢١/ ٤٨٨- ٤٨٩) و «مرآة الجنان» (٤/ ١١- ١٣) . [٥] واسمه الكامل «جامع الأصول في أحاديث الرسول» وقد طبع أول مرة في مطبعة أنصار السّنّة المحمدية بمصر، وقام بتحقيقه الأستاذ الشيخ محمد حامد الفقي، رحمه الله، بإشراف العلّامة الشيخ عبد المجيد سليم مفتي الدّيار المصرية آنذاك، رحمه الله، لكنه لم يخرّج أحاديثه ولم يبيّن درجة كل حديث ذكره المؤلف من خارج «الصحيحين» من جهة الصحة والضعف. ثم قام بتحقيقه والدي الأستاذ الشيخ عبد القادر الأرناؤوط من جديد تحقيقا علميا، خرّج فيه الأحاديث، وبيّن درجة كل حديث من الأحاديث التي أوردها المؤلف من «السنن» و «موطأ مالك» وقامت بطبعه بدمشق مكتبة الحلواني، ومطبعة الملّاح، ومكتبة دار البيان، وذلك بين عامي (١٣٨٩- ١٣٩٤ هـ) وقد كتب الله عزّ وجلّ لهذه الطبعة القبول والانتشار، فأعيد طبعها مصورة عدة مرّات في بيروت.-