[٢] انظر «التكملة لوفيات النقلة» (٢/ ٤٤٨) و «ذيل الروضتين» ص (١١٠) و «تاريخ الإسلام» (٦٢/ ٢٢٥- ٢٢٦) و «العبر» (٥/ ٥٦) و «البداية والنهاية» (١٣/ ٨٢) و «الجواهر المضية في طبقات الحنفية» (٢/ ٣٠١- ٣٠٣) . [٣] قلت: وهو الصواب، ولكن وصفه المنذري في «التكملة» والذهبي في «تاريخ الإسلام» بأنه شافعي المذهب. وعقب الأستاذ الدكتور بشار عواد معروف على ذلك في المصدرين بقوله: والمعروف عن بيت الدامغاني أنهم من رؤساء الحنفية المشهورين. [٤] لم أجد ترجمته في «طبقات الشافعية» لابن قاضي شهبة الذي بين يدي، وأظن المؤلف- رحمه الله- قد وهم فأحال عليه، والصواب أنه نقل عن «العبر» فالكلام بتمامه فيه (٥/ ٥٦) وهو مترجم أيضا في «طبقات الشافعية» للإسنوي (١/ ٥٣٥) . [٥] نقل المؤلف هذا الكلام عن «طبقات الشافعية» لابن كثير، وهو غير متوفر بين أيدينا، وترجم له في «البداية والنهاية» (١٣/ ٨١) .