[٢] وفي بعض المصادر: «يوسف بن قزاوغلي» وانظر «ذيل الروضتين» ص (١٩٥) و «وفيات الأعيان» (٣/ ١٤٢) و «فوات الوفيات» (٤/ ٣٥٦) و «عيون التواريخ» (٢٠/ ١٠٣- ١٠٤) و «سير أعلام النبلاء» (٢٣/ ٢٩٦- ٢٩٧) و «البداية والنهاية» (١٣/ ١٩٤- ١٩٥) و «عقد الجمان» (١/ ١٣٢- ١٣٥) و «الأعلام» (٨/ ٢٤٦) . قلت: قال الأستاذ خير الدّين الزركلي رحمه الله في تعليقه على ترجمته من «الأعلام» : قزأوغلي: بكسر القاف وسكون الزاي، ثم همزة مضمومة، وغين ساكنة، ولام مكسورة، وياء: لفظ تركي، ترجمته الحرفية «ابن البنت» أي «السبط» وفي الكتّاب من يحذف الألف والواو، تخفيفا، فيكتبها: «قزغلي» بالقاف المكسورة وضم الزاي، والنص على هذا في «تاريخ علماء بغداد» (منتخب المختار) الصفحة (٢٣٦) قال: والصواب ضم الزاي، وسكون الغين. قلت (القائل الزركلي) : ولا قيمة لما ذهب إليه أحد المعاصرين- يعني به القدسي ناشر الطبعة السابقة من «الشذرات» - من أنه «الفرغلي» اعتمادا على غلطة مطبعية في كتاب ابن خلّكان- يعني من الطبعة التي سبقت طبعة الدكتور إحسان عبّاس-. قلت: ورثاه الشهاب أحمد بن إبراهيم بن عبد اللطيف بن مصعب بأبيات يحسن بالباحث الوقوف عليها وقد ساقها العيني في آخر ترجمته. [٣] يعني الحافظ ابن الجوزي.