للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وكتاب «كسروثن رتن الهندي» وكتاب «الزيادة المضطربة» وكتاب «سيرة الحلّاج» وكتاب «الكبائر» [١] وكتاب «تحريم أدبار النساء» كبيرة وصغيرة، وكتاب «العرش» وكتاب «أحاديث الصفات» وجزء «في فضل آية الكرسي» وجزء في «الشفاعة» وجزءان في «صفة النار» ، و «مسألة السماع» جزء، و «مسألة الغيب» ، وكتاب «رؤية الباري» وكتاب «الموت» وما بعده، و «طرق أحاديث النزول» ، وكتاب «اللّباس» ، وكتاب «الزلازل» و «مسألة دوام النار» وكتاب «التمسك بالسنن» وكتاب «التلويح بمن سبق ولحق» وكتاب «مختصر في القراءات» وكتاب «هالة البدر في أهل بدر» وكتاب «تقويم البلدان» وكتاب «ترجمة السّلف» و «دعاء المكروب» وجزء «صلاة التّسبيح» و «فضل الحج وأفعاله» و «كتاب معجم شيوخه الكبير» و «المعجم الأوسط» و «المعجم الصغير» و «المعجم المختص» .

وله عدة تصانيف أخر [٢] أضربت عنها لكثرتها.

وقال الصفدي: ذكره الزّملكاني بترجمة حسنة، وقال أنشدني من لفظه لنفسه وهو تخيل جيد إلى الغاية:

إذا قرأ الحديث عليّ شخص ... وأخلى موضعا لوفاة مثلي [٣]

فما جازى بإحسان لأنّي ... أريد حياته ويريد قتلي

ثم قال وأنشدني أيضا:

العلم قال الله قال رسوله ... إن صحّ والإجماع فاجهد فيه

وحذار من نصب الخلاف جهالة ... بين الرسول وبين رأي فقيه

انتهى.


[١] نشرته دار ابن كثير بتحقيق الأستاذ الفاضل محيي مستو وأعيد طبعه عدة مرات.
[٢] ليست اللفظة في «آ» .
ومن مصنفاته أيضا «الأمصار ذوات الآثار» وقد قمت بتحقيقه ونشرته دار ابن كثير منذ سنوات.
[٣] في «آ» .
إذا قرأ علي الحديث شخص ... وأخلى موضعا لوفاة نسلي
والشطر الأول مختلّ الوزن، وقافية «ط» أفضل.

<<  <  ج: ص:  >  >>