[٢] السفافيد، مفردها سفود على وزن تنّور، وهي حديدة يشوى بها اللحم، وتسفيد اللحم: نظمه فيها للاشتواء. (ع) . [٣] في الأصل، والمطبوع: «الجبة» وما أثبتناه من «مروج الذهب» للمسعودي. [٤] في الأصل: «المشغلة» وهو خطأ، وما أثبتناه من المطبوع، وهو موافق لما في «مروج الذهب» للمسعودي. [٥] هو موسى بن إسماعيل المنقري التبوذكي، أبو سلمة، حافظ للحديث، ثقة، من أهل البصرة، المتوفى سنة (٢٢٣ هـ) . انظر «الأعلام» للزركلي (٧/ ٣٢٠) م، وسوف ترد ترجمته في المجلد الثالث من كتابنا هذا. [٦] هو محمد بن عبيد الله بن عمرو العتبي، أبو عبد الرحمن، أديب كثير الأخبار، حسن الشعر، من أهل البصرة، قال ابن قتيبة: الأغلب عليه الأخبار، وأكثر أخباره عن بني أمية، توفي سنة (٢٢٨ هـ) . وهو غير العتبي المؤرّخ المتوفى سنة (٤٢٧ هـ) . انظر «الأعلام» للزركلي (٦/ ٢٥٨، ٢٥٩) ، وسوف ترد ترجمته مفصلة في المجلد الثالث من كتابنا هذا. [٧] في المطبوع: «عن إسحاق بن إبراهيم» وهو تحريف. [٨] في الأصل: «يقيم» وهو خطأ، وما أثبتناه من المطبوع، وهو موافق لما في «مروج الذهب» للمسعودي. [٩] مخصرة، كمكنسة: ما يتوكأ عليه كالعصا ونحوه. وما يأخذه الملك إذا خاطب، والخطيب إذا خطب. (ع) . [١٠] أي ناظرا في رداءيه كبرا، لأن العطاف ككتاب والمعطف، كمنبر: الرداء، والسيف. (ع) . [١١] لفظة «خطب» زيادة من «مروج الذهب» للمسعودي.