(٢) جزء من الآية ٢١٧ من سورة البقرة. ولم يذكر المؤلف لفظ: "فيمت" لا في الصلب ولا في الهامش. (٣) هذه أجزاء من الآية ٢٨٢ من سورة البقرة وهي آية الدين والمؤلف هنا قدم في الآية وآخر ولم يتمشى مع نسقها. ونسق الآية {وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ} {وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ} الآية. (٤) هذا الحديث أخرجه البخارى في صحيحه عن ابن عمر بسنده موصولًا باب الحمى من فيح جهنم وعن عائشة موصولًا كذلك. انظر صحيحه ج ٧ ص ١٢٩. ومسلم في صحيحه كتاب السلام حديث ٧٨/ ٨١/ ٨٢/ ٨٤، عن ابن عمر وعائشة وأسماء ورافع بن خديج والترمذى في سننه كتاب الطب باب ٢٥ حديث ٢١٥٥ عن عائشة. وابن ماجه في سننه كتاب الطب باب الحمى من ثلاث طرق حديث ٣٤٧١/ ٣٤٧٢/ ٣٤٧٣. وأخرجه من طريقين آخرين وفيه زيادة: فأبردوها بالماء البارد حديث ٣٤٧٤/ ٣٤٧٥ والدارمي في سننه كتاب الرقائق باب الحمى من فيح جهنم حديث ٢٧٧٢. ومالك في الموطأ كتاب الوقوت (١) حديث (٢٧) و (٢٨) وأحمد في مسنده ج ٤ ص ١٤١ وج ٦ ص ٥٠/ ٩١. وانظر تخريج هذا الحديث في جامع الأصول جـ ٧/ ٥٢٧/ ٥٢٩. (٥) هذا جزء من حديث أخرجه البخارى في صحيحه كتاب بدأ الخلق باب صفة جهنم عن طريق همام عن أبي حمزة الضبعي: أنه قال كنت عند ابن عباس بمكة فأخذتني الحمى فقال: أبردها عنك بماء زمزم، فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء، أو قال: بماء زمزم، شك همام. صحيح البخارى ج ٤ ص ١٤٦ وأخرجه الإِمام أحمد عن ابن عباس =