والرواضع: هي الأسنان التي تنبت للصبي أولًا، ثم تسقط بإِذن الله في سن معينة، وينبت في الغالب أسنان أخرى مكانها تبقى مع الإنسان إلى نهاية عمره إذا متعه الله بها. (٢) اليأس: القنوط وعدم رجاء حصول الشيء. (٣) أَنَّثَ الضمير لعودة على مؤنث وهو السن. (٤) ذكرهما النووي مع تعليليهما، وذلك في الروضة (٩/ ٢٧٩). (٥) هو القاضى أبوا القاسم يوسف بن أحمد بن كج الدَّيْنورى تففه على ابن القطان، وحضر مجلس الدارَكى. وهو أحد أئمة الشافعية، وكان يضرب به المثل في حفظ المذهب، وله في المذهب وجوه غريبة، وقد ارتحل الناس إليه من الآفاق ركبة في علمه وجوده، وله مصنفات كثيرة. توفي مقتولًا بالدَّينوري سنة ٤٠٥ هـ. انظر: طبقات الفقهاء (١١٨)، وطبقات الشافعية الكبرى (٥/ ٣٥٩)، وطبقات الشافعية للإسنوى (٢/ ٣٤٠)، والبداية والنهاية (١١/ ٣٥٥). (٦) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة، ولكن لا بد منه لاستقامة المعني. (٧) كان يقول وهبته ثم وهب لي.