ولما تقدم فإن الأنسب أن تكون العبارة هكذا: والأكثر أنه لا يوصف بالوجوب إلا القدر المجزئ. أو إلا أقل ما ينطلق عليه الاسم. (١) ذلك الموضع هو: روضة الطالبين (١/ ٢٣٤). (٢) ذلك الموضع هو: المجموع (١/ ٤٠٣). (٣) لم أجد تصحيح النووى لذلك في شرح المهذب، ولكن الذى وجدته هو نسبة ذلك إلى الأكثرين. انظر: المجموع شرح المهذب (١/ ٤٠٣). (٤) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة. (٥) ورد في المخطوطة لفظ آخر هو (في)، والصواب ما أثبته، وهو الموافق لما في المجموع (١/ ٤٠٣) والمجموع المذهب ورقة (٨٩/أ). (٦) أى المطوّل من قيام أو ركوع أو سجود. (٧) فصحح في: الروضة (١/ ٢٣٤): أن الجميع واجب. وصحح في: المجموع (١/ ٤٠٣): أن الواجب هو القدر المجزئ.