(٢) لو قال: " لا يقتضيه " بدل قوله: "ينافي مقتضاه" لكان أحسن، كما أنه يوافق كلام النووي في: الروضة (٤/ ٥٨). (٣) لو وضع هنا العبارة التالية: - (أَنْ يَشْتَرِطَ أَنَّ) - لكان المعنى أظهر. (٤) أى عن الشافعي، وهما موجودان في: الأم (٣/ ١٥٦). (٥) أول القولين منصوص، والثاني مخرَّج، خرجه المزني، انظر: مختصر المزني (١٨٧). (٦) ذكر ذلك النووى في: الروضة (٧/ ٣٩٨). (٧) الباطل والفاسد عند الشافعية مترادفان، ولكن ذكر الشافعية فروعاً فرّقوا فيها بين الباطل والفاسد، ومن هذه الفروع الخلع، انظر التمهيد (٥٥). (٨) تقرأ بضم التاء وكسر الطاء، ومعنى ذلك أن نية الخروج من الصوم تبطل الصوم الذى نوى الخروج منه. (٩) كان يقلب صوم النذر إِلى القضاء.