(٢) ما بين المعقوفتين لا يوجد في المخطوطة، وبه يتضح المعني. (٣) هذه الكلمة خبر لـ (هو). وممن قال بفساده في هذه الحال النووي، وذلك في: الروضة (٥/ ١٢٣). (٤) يعني: في القراض الفاسد، وقد ذكر ذلك النووى في: الروضة (٥/ ١٢٥). (٥) هكذا في المخطوطة، والمجموع المذهب، وقد ورد الوجه الثاني عند الرافعي والنووي: على أنها عارية فاسدة، انظر: فتح العزيز (١١/ ٢١٥)، والروضة (٤/ ٤٣٠). فإِن أخذنا بما ذكره الرافعي والنووى فلا تكون هذه المسألة من المسائل التي حصل فيها التفريق بين الفاسد والباطل. هذا: وسيتحدث المؤلف عن هذه المسألة من جهة أنه حصل التفرقة فيها بين الإجارة والعارية. (٦) ذكرهما الرافعي، وذلك في: فتح العزيز (١١/ ٢١١).